بعض النِّقاط الهامَّة للآباء التي يمكن من خلالها تشجيع وتوجيه المراهق للاهتمام بواجباته الدراسيَّة مع بداية العام الدراسيّ الجديد، وجعل هذه العمليَّة أكثر سهولة ويسرًا في ما يلي:
1. اختيار المكان المناسب
ينبغي أن تختار منطقة مضاءة جيدًا من منزلك، وخالية من الملهيات، ولها مقاعد مريحة، ومساحة كافية لوضع الطَّاولة وعليها الأوراق والكتب، بعيدة عن الملهيات الأخرى نوعًا ما.
2. تحديد الوقت
لا بأس من الجلوس مع ابنك، واقتراح جدول يوميّ فيه وقت محدد لإنجاز الوظائف المدرسيَّة، والتأكيد عليه بالمحافظة على الوقت المحدد على أن يكون هذا الوقت مناسبًا له، ولا يتعارض مع اهتماماته الأخرى كموعد مسلسله المفضَّل أو تمرينه الرياضيّ.
3. توفير جميع المستلزمات في المنزل
توفير جميع المستلزمات التي تخص الطَّالب وتساعده على إنجاز وعمل واجبه؛ حتى لا يتحجج بعدم القدرة على الدِّراسة، أو يطلب الذَّهاب للدِّراسة عند أحد زملائه.
4. التفرُّغ
إذا كنت ممن يساعدون الابن في شرح بعض النِّقاط عندما يحين الوقت للقيام بالواجب المنزليّ، فيجب أداء هذه المهمَّة بتفرُّغ تام، وتجنُّب التحدُّث في الهاتف أو مشاهدة التلفاز مع مساعدته، وبيان مقدار اهتمامك حقًا به.
5. أخذ فترات راحة
إذا كان ابنك لديه الكثير من الواجبات المدرسيَّة، انصحه بالفصل بين كل واجب وآخر، وأخذ فترة استراحة قصيرة يتخللها بعض من الترفيه البسيط أو الأكل، وممارسة بعض الرياضة، أو تصفُّح المواقع الاجتماعيَّة لمدَّة لا تتجاوز الربع ساعة، كي لا يصاب بالملل.
6. التَّواصل
بعد الانتهاء من كلِّ واجب دراسي، تأكَّد من أنه فهم تمامًا ما قام بكتابته وكل ما يدور حول دروسه.
7. لاستكمال الواجبات المدرسيَّة
من الممكن أن تنصحه بمتابعة الأفلام والبرامج التلفزيونيَّة أو الكتب، التي تساعد على التوسُّع في الواجبات المدرسيَّة مع بعض التعليم التكميليّ، فهذا يساعد على جعله مثقفًا متميزًا بين أقرانه، ويوسِّع مدى فهمه وإدراكه للدروس والواجبات التي يقوم بها، فيخرج عن إطار التقليديَّة في الدِّراسة وحلِّ الواجبات.
8. طمأنة ابنك المستمرة
في السنوات الصَّعبة التي تتراكم فيها المواد العلميَّة كالثانوية العامَّة أو المتوسِّطة، قد يعاني المراهق من التوتُّر والضُّغوطات، وقد يعاني من صعوبة أو خوف من بعض المواد، فلا تدع الخوف يتغلَّب عليه، وطمئنه وأقنعه أنَّه سوف يفهم في نهاية المطاف.
من ناحية أخرى، إذا كان ابنك متفوِّقاً في الواجبات المدرسيَّة، يمكنك مكافأته وإظهار الاهتمام والحب والمتابعة الدَّائمة له، الأمر الذي سيزيد من ثقته بنفسه، كما أنَّ أسلوب المكافأة سيزيد من إنتاجيته في المدرسة وتفوُّقه
4. التفرُّغ
إذا كنت ممن يساعدون الابن في شرح بعض النِّقاط عندما يحين الوقت للقيام بالواجب المنزليّ، فيجب أداء هذه المهمَّة بتفرُّغ تام، وتجنُّب التحدُّث في الهاتف أو مشاهدة التلفاز مع مساعدته، وبيان مقدار اهتمامك حقًا به.
5. أخذ فترات راحة
إذا كان ابنك لديه الكثير من الواجبات المدرسيَّة، انصحه بالفصل بين كل واجب وآخر، وأخذ فترة استراحة قصيرة يتخللها بعض من الترفيه البسيط أو الأكل، وممارسة بعض الرياضة، أو تصفُّح المواقع الاجتماعيَّة لمدَّة لا تتجاوز الربع ساعة، كي لا يصاب بالملل.
6. التَّواصل
بعد الانتهاء من كلِّ واجب دراسي، تأكَّد من أنه فهم تمامًا ما قام بكتابته وكل ما يدور حول دروسه.
7. لاستكمال الواجبات المدرسيَّة
من الممكن أن تنصحه بمتابعة الأفلام والبرامج التلفزيونيَّة أو الكتب، التي تساعد على التوسُّع في الواجبات المدرسيَّة مع بعض التعليم التكميليّ، فهذا يساعد على جعله مثقفًا متميزًا بين أقرانه، ويوسِّع مدى فهمه وإدراكه للدروس والواجبات التي يقوم بها، فيخرج عن إطار التقليديَّة في الدِّراسة وحلِّ الواجبات.
8. طمأنة ابنك المستمرة
في السنوات الصَّعبة التي تتراكم فيها المواد العلميَّة كالثانوية العامَّة أو المتوسِّطة، قد يعاني المراهق من التوتُّر والضُّغوطات، وقد يعاني من صعوبة أو خوف من بعض المواد، فلا تدع الخوف يتغلَّب عليه، وطمئنه وأقنعه أنَّه سوف يفهم في نهاية المطاف.
من ناحية أخرى، إذا كان ابنك متفوِّقاً في الواجبات المدرسيَّة، يمكنك مكافأته وإظهار الاهتمام والحب والمتابعة الدَّائمة له، الأمر الذي سيزيد من ثقته بنفسه، كما أنَّ أسلوب المكافأة سيزيد من إنتاجيته في المدرسة وتفوُّقه
Enregistrer un commentaire